رسول الله لا يرضيك هذا الحال للعرب
رسول الله لا يرضيك هذا الحـــــــال للعرب
ولا يرضـــــيك ما يبدو من الإعلام في الغرب
ولكن حسـبنا يرضيك عودتنا إلــــــى الدرب
بعودتنا إلى الإســـلام تعلو رايــــــــة الحب
من الأزمات يغمرني شعور أنني السبـــب
فلو أني إلى الإسـلام حقاْ كنت أنتســـــــب
لما طالت محمـــــدنا رسوم صاغها الكذب
ولا عمت محافلنــــا دعاوى عـافها الأدب
إلى الإسلام يادنيـــــا لقـد أعددت أولادي
لإن قصرت في ديني فقد هيــــأت للهادي
شباباْ اولعوا حبـــــــاْ بـــه إذ نورهم بادي
لكل الناس مذ صاغوا من القرآن أحفــادي
فهـــــيا ياشباب الجيل للإســــــلام نظهره
بأجمل حـــــــلة حتى يشد الناس منظــره
فإما انـــــشد للإسلام من قد كان ينـــكره
رأيت الناس في حب لدين الحق تنــــشره