أقدم أسمى آيات الشكر لكل من تفضلوا
وأناروا الطريق بتعليقاتهم الكريمة
:ويسرنى أن أوضح الآتى
أن التدوينة السابقة عبارة عن رسالة وصلت
على بريدى منذ زمن ورأيتها من زاوية واحدة
فأردت نشرها لأستفيد من رؤيتكم لها من أكثر
من زاوية وجزاكم الله خيرا استفدت من كل كلمة كتبتموها
وقد اتفقنا على عدة نقاط
ولعل أهمها واقعنا الذى نحياه وحالة التلوث فيما نشرب ونأكل
والتى طالت مناحى الحياة المختلفة: الأخلاق والإبتكار وغيرها
واتفقنا على أهمية وجود الحافز والمحفز الذى يستخدمه بطريقة صحيحة
لتفجير الطاقات وشحذ الهمم فتتحقق أفضل الأهداف
وأتفقنا أيضا على أن التحديات يمكن أن تدفع وتحفز
ويجدر هنا أن نذكر انه كلما كان الحافز لا مثيل له وكان متجددا ومستمرا
وأنه يُمنح على أسس وقواعد ثابتة فلا يستند إلى محاباة أو محسوبية
أسمع من يقول وأين هذا الحافز؟
فلنتفق أولا إذا وُجد هل يمكن أن يتأخر أحد عن أداء واجبه ودوره؟
إننا نملك هذا الحافز
إنه الجنة
المسلمون يمتلكون أقوى حافز
يمكن أن يعمل له الإنسان
والصفقة نصفها متحقق
يأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم)
تؤمنون بالله و رسوله وتجاهدون فى سبيل الله بأموالكم وأنفسكم إن كنتم تعلمون
يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجرى من تحتها الأنهار
ومساكن طيبة فى جنات عدن
(ذلك الفــــــــــــــــــــــــــوزالعــــــــــــــظـــيم