الأحد، 29 يناير 2012

أما آن الآوان أن تتطهر واحدة من أعظم المؤسسات فى مصر بلدنا الحبيبة مصر الجديدة مصر الثورة؟!
لا شك أن من يتعامل مع المحاكم فى مصر قد عانى من هذه الظواهر السيئة و التى جعلت الكثير من أصحاب الحقوق أن يترددوا ملايين المرات قبل أن يطالبوا به تجنبا و تفاديا للتعامل مع هذه الفئة من البشر أمثال الحاجب و السكرتير و غيرهم......... ممن يعملون فى المحاكم أظن أن الكثير مثلى يتمنى أن تتطهر هذه المؤسسات من ظاهرة الرشاوى و الإكراميه ليساعد صاحب الحق فى الحصول على حقه أو أحيانا من ليس له حق يحصل على ما يريد
أرجو من محامى مصر الشرفاء تبنى هذه الفكرة و الدعوة لها بقوة و الوقوف فى وجه هذا التيار الفاسد المتأصل فى المحاكم المصرية
لوقف هذه الظاهرة الكريهة الرديئة و التى تهدر الحقوق وتضيع الأمانات

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

ثقافة الهزيمة .. ناس هايصة و ناس لايصة

قال المحامى "خالد على" رئيس المركزي المصري للحقوق الأقتصادية والاجتماعية، في ندوة عقدت في معرض القاهرة الدولي للكتاب، أن راتب المشير حسين طنطاوي، 3 ملايين جنيه، الفريق سامي عنان يتقاضى 2 مليون جنيه شهريا. متسائلاً: "كيف نتكلم عن الثورة والعدالة الاجتماعية وسط هذا الواقع؟" ، قامت حركات الاحتجاج في المحلة عام 2006 والتي نبعت من المطالب الاجتماعية كتحسين شروط العمل وفتح ملف الحد الأدنى للأجور"، الذي فتح هذا الملف عامل بسيط في شركة مطاحن جنوب القاهرة، حيث كان يتقاضى أجرا يقدر بـ300 جنيه مصري رغم خبرة تجاوزت 15 عاما...باقى المقال بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و نشرت جريدة المصرى اليوم فى 3 يوليو 2012 ذكرت مصادر مقربة من د. محمد مرسى، رئيس الجمهورية، أن الحكومة الجديدة المقرر تقليص عدد وزاراتها إلى 28 بدلاً من 32، بينما فى ألمانيا حوالى 82 مليون نسمة لا يتجاوز عدد الوزراء 14 وزيرا بالأضافة لمنصب المستشار الألمانى