صلاح وإصلاح... هل هما تؤامان؟ أم هما زوجان؟ أم هما صاحبان؟! هذه الأسئلة طبيعى أن ترد إلى ذهن القارئ وغيرها... أما عنهما أى صلاح وإصلاح فهما وجهان لعملة واحدة وإذا طمس أحد وجهى أى عملة فهل تصلح للإستخدام ؟
الأحد، 19 أكتوبر 2008
الجمعة، 19 سبتمبر 2008
الجمعة، 12 سبتمبر 2008
السبت، 30 أغسطس 2008
الاثنين، 11 أغسطس 2008
الجمعة، 8 أغسطس 2008
الجمعة، 13 يونيو 2008
تضامنا مع حملة لغتى هويتى
السبت، 7 يونيو 2008
تعليق
الاثنين، 2 يونيو 2008
هل تصلح فعلا طريقة للإدارة؟
السبت، 31 مايو 2008
الأحد، 25 مايو 2008
الجمعة، 23 مايو 2008
الخميس، 15 مايو 2008
الأحد، 11 مايو 2008
أصل الحوار ..................... مع زوجى
أول تدوينة لزوجى الحبيب والعائد من وادى النطرون بخيره وذكرياته
كثير من الناس لا يفرق بين الدعوة وصاحبها وأنا أرى أن معهم بعض الحق لأن أصحاب الدعوات يجب أن يكونوا هم الدعوة والدعوة هم وأن يعيشوا فيها وتعيش فيهم حتى يصبح لا فرق ولكى نكون
كذلك يجب أن يكون لنا سمت واضح يظهر على قسمات الوجه ومن فلتات اللسان.
أولاً: لابد أن يسود بيننا ويكثر فينا الخلق الفاضل حتى ترجح كفة الميزان لأن أثقل شئ فى ميزان العبد يوم القيامة هو حسن الخلق ... "أقربكم منى مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً"
فحسن الخلق لا مثيل له.
إن العقيدة السليمة والعبادة الصحيحة كشجرة لها جذور وفروع فقط ,أما الخلق الفاضل والمعاملة الطيبة تمثل الأوراق والثمار وكما يستفيد الناس من الشجر الظل والثمر يستفيد منا الناس ويروا أثر العقيدة السليمة والعبادة الصحيحة فى خلق راقٍ ومعاملة طيبة.
فإن الخطة المحكمة للعمل وحدها لا تجدى ولكن يحسم الأمر ويقرب إستجابة الناس أن نحوز أكبر قدرٍ من الأخلاق الفاضلة.. من صدق وأمانة ووفاءٍ وسلامة صدرٍ وإيثار وتسامح وغفران وإجادة وإتقان ....إلخ.
ورحم الله من قال : "يا قوم عمل صالح إنما تنصرون بأعمالكم ".
ثانياً: إذا أردنا أن يفهم الناس دعوتنا وأن يسلكوا دربنا ويسيروا معنا وخلفنا فلابد وأن نفهمها نحن أولاً ونكون خير من يمثلها ونعيش بها ولها.
ورحم الله الإمام الهضيبى حين قال: "أقيموا دولة الإسلام ى قلوبكم تقم على أرضكم".
ورحم الله الشهيد سيد قطب وهو يصف حال صاحب الدعوة حينما يعيش لها وبها وتؤثر فيه ويؤثر فيها "إن كل فكرة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان أما الأفكار التي لم تطعم هذا الغذاء المقدس فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبرا واحدا للأمام ..." يمكنك أن تسمع بعض الأفراد وهو يصف لك حاله وهو مشغول ببعض الأمور كإنتظار عزيز يأتى إليه ويقول لك إن قلبى يأكلنى عليه..... فلو تعاملنا مع دعوتنا كما نتعامل مع مثل هذه الأشياء فسيتغير الحال ويكون الأثر فى الناس فيحاكونا ويقلدونا ويفهمونا ....
ورحم الله نبي الله يوسف حينما قال له من عاش معه وخالطه وسمع منه وعرفه "إنا نراك من المحسنين" ولم يقل مثلاً إنا سمعناك تقول كلام المحسنين فكما يقولون "حال فردٍ فى ألف فرد خير من كلام ألف فردٍ لفرد."
ثالثاً:بقدر إنشغالنا بالله ينشغل بنا الناس .. وبقدر إقبالنا على الله يقبل علينا الناس ولنا فى ذلك من أنفسنا شاهد فكلما سمت أرواحنا وصفت وإزذادت صلتنا بالله وتكلمنا مع الناس أثرنا فيهم وتأثروا بنا وهكذا تكون آثار التقوى
فهكذا يجب أن نكون.
السبت، 10 مايو 2008
الأربعاء، 7 مايو 2008
الاثنين، 28 أبريل 2008
الأحد، 20 أبريل 2008
الأربعاء، 16 أبريل 2008
الثلاثاء، 15 أبريل 2008
الأربعاء، 9 أبريل 2008
الصبر على الطاعة أعلى مقاماً من الصبر على البلاء لأن الصبر على الطاعة صبر إختيار والصبر على البلاء صبر إضطرار لذلك (صبر نوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم الصلاة والسلام على ما نالهم فى الله بإختيارهم وفعلهم ومقاومتهم قومهم : أكمل من صبر أيوب على ما ناله فى الله من إبتلائه وامتحانه بما ليس مسبباً عن فعله وكذلك كان صبر إسماعيل الذبيح وصبر أبيه إبراهيم عليهما السلام على تنفيذ أمر الله أكمل من صبر يعقوب على فقد يوسف).
وسبب آخر لكون الصبر على الطاعة أكمل من الصبر على البلاء وهو أن من علامات كمال الصبرعلى البلاء وأمارات قبوله عند الله : فعل الطاعة بعده ولذلك قال تعالى فى معرض الحديث عن غزوة أحد : {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} [آل عمران:144] ولم يقل وسيجزى الصابرين مع أن المقام مقام صبر بل قال : {الشَّاكِرِينَ} أى الطائعين الذين إستمروا عل طاعتهم عقب البلاء .. أعظم بلاء وهل أعظم من مقتل النبى صلى الله عليه وسلم ؛ وكأن المطلوب منك يا صاحب القلب الحى أن تخرج من مصيبتك بمزيد من الطاعة والقرب من ربك والحرص على رضوانه وإلا رُد صبرك عليك ولم يُقبل.
بل قد لا تكون المصيبة سوى طريقاً لجذب العبد إلى الطاعة وتقريبه منها كما قال ابن عطاء فى حكمة تحذيرية :
"من لم يُقبل على الله بملاطفات الإحسان قِيد إليه بسلاسل الإمتحان"
منقول من كتاب رد إلى روحى الذى أهدتنى إياه واحدة من حبات القلوب جزاها الله خيراً
الأحد، 6 أبريل 2008
اغفروا لى تأخرى فى الرد
لكن موقع المسؤلية يحتم على التعليق
ماتم طرحه هو تكامل الدور
ودور التكامل بين عمل الطالبة والطالب
والحمد لله هناك تقريبا إجماع وإتفاق
على هذه النقطة
طرح أبو أسامة مسألة إتخاذ القرار
وطبعا أيدته فيها أروة
أغلبنا يتفق ويؤمن بأحقية مشاركة المرأة فى القرار
انما آلية هذا الأمر هى التى تحتاج لجهد ورؤية منضبطة
لتؤتى ثمارها
وأملنا أن يكون قريبا
لكن انا متأكدة تماما أنه ما حاولت
المرأة الحوار أو المشاركة من خلال قنوات
الإتصال إلا وكان رأيها موضع الترحيب والإحترام
والتقدير ومن وجد غير ذلك فليتفضل بذكر تجربته
الاثنين، 31 مارس 2008
الأربعاء، 26 مارس 2008
الخميس، 13 مارس 2008
هدية قيمة جدا
الاثنين، 10 مارس 2008
مسابقة سريعة
سين سؤال: أكمل مكان النقط
وصل عدد ضحايا ...................إلى 13قتيل
أود التأكيد على أن الجائزة قيمة جدا
ويارب أقدر أوصلها للفائز بنفسى
سؤال كمان
!!!كلنا نعرف أم نضال الفلسطينية يا ترى حد فكر إننا عندنا فى مصر أم نضال؟
هى لم تقدم شهداء فقدوا الروح بل تقدم أولادها للإعتقال وهى راضية أكثر من ذلك تشد على أيديهم وتساندهم
وتوصيهم دائما بالثبات على الطريق
هل يعرف أحدنا من هى ؟
انتظروا التدوينة القادمة
الجمعة، 7 مارس 2008
رسالة من أيمن لوالده
روح قلبى
نور عينى
بابا وحشتنى
وأما أجيلك ماعدتش ألعب وهاقعد معاك
وهاسمع كلام ماما على طول
ربنا ينتقم من الظالمين اللى أخدوا بابا
السلام عليكم
هذا الكلام طلب منى أيمن السعدنى أن أكتبه كرسالة لوالده
المعتقل حاليا فى سجن وادى النطرون
توضيح بسيط أثناء الزيارة بعض الأطفال بيكون معاهم كورة أيمن بيحب لعب الكورة جدا بينسى نفسه
ويلعب فيكون وقت الزيارة انتهى ويزعل إنه ما قعدش مع والده
هام جدا
ألف مليون مبروك العملية اللى تمت امبارح فى القدس ربنا يشف صدورنا برؤيتهم أشلاء ممزقة شوفوا عدى علينا ادايه واحنا شايفين اطفالنا ونساءنا وشيوخنا وكلنا حسرة لما يحدث لهم ونحن مكبلين الإرادة ولا نستطيع مساندتهم أو دفع الظلم عنهم
الحمد لله ربنا كريم وفرحنا ويارب يسقيهم من مرارة ظلمهم وطغيانهم ولنستمر فى دورنا ولا نتوقف
واللهم نصرك الذى وعدتنا